من شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد
الأربعاء، 26 أغسطس 2015
____________________
(هذا بحمد الله وذمِّ أكثرِكم)
________________________________
(لو استقبلتُ من أمري ما استدبرت)=(واستقبلوا الموت) أي: رأوا الموت مِن حالهم مقبلين عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق