من شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد

الأربعاء، 26 أغسطس 2015


____________________


 (هذا بحمد الله وذمِّ أكثرِكم)

________________________________


(لو استقبلتُ من أمري ما استدبرت)=(واستقبلوا الموت) أي: رأوا الموت مِن حالهم مقبلين عليه.


مرسلة بواسطة مساعد الصبحي في 4:27 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

من أنا

مساعد الصبحي
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2019 (1)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2018 (1)
    • ◄  أكتوبر (1)
  • ◄  2016 (2)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  أبريل (1)
  • ▼  2015 (20)
    • ◄  أكتوبر (1)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ▼  أغسطس (2)
      • من أخبار الخوارج وطرائفهم ؛ وفيه من أدبهم وفصاحتهم.
      • ____________________  (هذا بحمد الله وذم...
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (15)
المظهر: علامة مائية. يتم التشغيل بواسطة Blogger.